القائمة الرئيسية

الصفحات

شاهد .. هل اغلقت الحدود في مقدونيا ...اتفاق جديد وتطورات جديدة على حدود مقدونيا خاصة باللاجئين

بسم الله الرحمن الرحيم 




شاهد .. هل اغلقت الحدود في مقدونيا ...اتفاق جديد وتطورات جديدة على حدود مقدونيا خاصة باللاجئين
شاهد .. هل اغلقت الحدود في مقدونيا ...اتفاق جديد وتطورات جديدة على حدود مقدونيا خاصة باللاجئين



في البداية . للتوضيح فقط / هنالك الكثير من الأخوة يسألون هل أغلقت الحدود في مقدونيا طبعا لا يوجد اغلاق في مقدونيا حتى كتابة هذا الموضوع

تكلمنا في وقت سابق عن أسباب الترحيل إلى صربيا وقد تكلمنا بشكل تفصيلي لرؤية الموضوع من هنا

شاهد ماذا تفعل .. أسباب لا تخطر في بالك قد تكون سببا في ترحيلك

استمرارا لسياسة الاتحاد الأوروبي الرامية إلى تقييد تنقل اللاجئين من مقدونيا إلى باقي دول أوروبا اتفقت دولة النمسا واليونان ومقدونيا ودول البلقان على إنشاء مركز واحد لاستجواب اللاجئين حيث سيكون المركز على الحدود بين اليونان ومقدونيا .


ما هي وظيفة المركز :

في هذا المركز سوف يأخذون بصمات جميع اللاجئين الكترونيا ويصدرون لكل لاجئ بطاقة بيو مترية يكون عليها 2 من الطوابع حتى لا يستطيع الشخص تزويرها .

ماهي فائدة هذه الوثيقة البيو مترية :

هي تمثل جواز لعبور إلى دول أوروبا وأي شخص لا يحمل هذه البطاقة لا يمكن له العبور إلى اوروبا .

لماذا تم اتخاذ هذا القرار :

في السابق تتم معالجة الطلبات في النمسا أما بعد هذا القرار ستتم معالجة الطلبات في مقدونيا ، وحتى لا يتم التحقيق مع اللاجئ أكثر من مرة في مقدونيا والنمسا وغيرها من الدول .

ماهي الأسئلة التي سيتم سؤالك في المركز :

هي نفس الأسئلة تقريبا ( لماذا تريد طلب اللجوء بسبب الحرب ، ولا اعمل ولا ادرس ، طبعا ويجب أن يكون كلام العائلة موحد كما قلنا في مواضيع سابقة .

اكثر الفئات التي يتم التدقيق عليها :

هي الأفغان والمغاربة والجزائريين والجنسيات الأخرى غير السوريين والعراقيين .

متى سيتم تطبيق القرار :

الأسبوع القادم بإذن الله .
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليق واحد
إرسال تعليق
  1. انا عراقیه من بغداد اتمنى ان الجأ الى هولندا او استراليااو سواهما ومعي اخي الذي تم تهديده اكثر من مره بسبب مشاركته بالتظاهرات وتاسيسه لحركة سياسيه ثوريه وعائلته ولكن لا نعرف كيف نبدأ وماذا نعمل ... وهنا في العراق اشاعات يقولون اغلق باب الهجره فهل هذا صحيح ...تعبنه هوايه وبعد مانتحمل ....نوال

    ردحذف

إرسال تعليق