القائمة الرئيسية

الصفحات

بشرى سارة لاخواننا اللاجئين في المانيا ... لعام 2015

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بشرى سارة لاخواننا اللاجئين في المانيا ... لعام 2015
بشرى سارة لاخواننا اللاجئين في المانيا ... لعام 2015




مرحبا بكم من جديد زوارنا الكرام
سنتحدث اليوم عن قرار الحكومة
الألمانية بتوفير فرص عمل لجميع
اللاجئين اصحاب الشهادات العلمية 
والمهنية 


في وقت سابق تعرفنا على أهم مميزات اللجوء إلى ألمانيا ،حيث تكلمنا في ذلك الحين على أن الدولة تشجع  اللاجئين أصحاب الخبرات العلمية والمهنية للعمل داخل المانيا بعد وصول اللاجئ إلى ألمانيا . واليوم سوف نتطرق إلى هذا الموضوع بشكل مفصل، لمزيد من المعلومات حول مميزات اللجوء إلى المانيا من هنا  جديد..تعرف على مميزات اللجوء إلى المانيا خلال العام  2015   .

بعد دراسة شاملة قامت بها الحكومة الألمانية لأوضاع اللاجئين وسوق العمل في المانيا  وجدت أن هنالك العديد من اللاجئين يملكون شهادات علمية وعدد آخر منهم يملكون مؤهل مهني وأن هنالك نقص حاد في بعض التخصصات والمهن المطلوبة لقلة الطلب على تلك التخصصات ، ولهذا السبب فقد قررت الحكومة الألمانية ادخال اللاجئ بعد 3 شهور فقط من وجوده في ألمانيا  حيث كانت في السابق 9 شهور ، مما يتيح الفرصة أمام الكثير من الشباب من الانخراط في سوق العمل الألماني بسهولة ، وحتى يجد اللاجئ أفضل فرص العمل وأفضل المرتبات فقد يسرنا على اخواننا الكرام بكتابة موضوع متكامل حول كيفية الحصول على وظيفة أو عقد عمل في احدى الدول الأوروبية فنتمنى من الجميع دراسته بشكل تفصيلي لمزيد من المعلومات من هنا
تعرف على كيفية الحصول على وظيفة احلامك في احدى الدول الأوروبية أو العربية ..واحتراف كتابة السيرة الذاتية 

ما هي مميزات الحصول على فرصة عمل في ألمانيا ؟
1- يصبح اللاجئ عنصر منتج داخل الدولة بعكس اللاجئ الذي يعتمد على المساعدات .
2- تفتح الأفق أمام اللاجئ لاختيار أفضل الوظائف والتنقل من وظيفة إلى آخري بعد اكتساب مزيدا من المهارات والخبرات .
3- سهولة الاندماج داخل سوق العمل مما يسهل على اللاجئ الخروج من الحالة النفسية الصعبة كونه لاجئ فينتقل من لاجئ إلى منتج مثل المواطن .
4- يحفز باقي اللاجئين على تعلم مهارات ومهن جديدة للانخراط ايضا في سوق العمل .
5- يبدأ اللاجئ في بناء مستقبل مشرق لأبناؤه .
6- يكتسب اللاجئ مهارات جديدة تضاف إلى خبرته السابقة  .
7- يحفز باقي الدول الأوروبية على تقديم قرارات مشابهة لما تقدمه ألمانيا .
 
ماهي العوائق التي يعاني منها اللاجئ من الانخراط في سوق العمل ؟
1- اللغة فإن اللغة هي أهم شئ حتى يستطيع اللاجئ التفاعل مع الجمهور .
2- وجود بعض الاحزاب والشخصيات التي تنادي بمنع اللاجئين والمهاجرين من الانخراط في المجتمع .
3- عدم اعتراف الحكومة ببعض الشهادات التي يقدمها اللاجئ .


في النهاية أتمنى أن يحقق جميع الأخوة اللاجئين أمنياتهم بالعمل والاستقرار والحياة الكريمة .
مع اطيب الامنيات واجمل التحيات
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق
  1. المشكلة ان الحكومة اﻻلمانية ﻻ تعترف بالشهادات السورية الممهورة بختم الخارجية السورية والمصدقة والمترجمة للالماني )رغم التكلغة الباهظة وصعوبة الحصول على وثائفنا من مناطق النظام وخاصة لو كان الشخص مطلوبا للمخابرات السورية) إﻻ بعد تصديق سفارة بيروت اﻻلمانية على هذه اﻻوراق )حيث تكلفة تصديق الورقة الواحدة قد يصل ل 40€
    للأسف تتعامل الحكومة اﻻلمانية مع المهاجرين اليها والفارين من بطش النظام وكأننا أصدقاء النظام السوري وطالعين بمباركته ﻷلمانيا

    ردحذف
    الردود
    1. يا عزيزي لأن النظام الأسدي نظام حماية إسرائيل وأكيد دول الأوربية لن تقف مع الشعب السوري

      اليس الشعب من طالب برحيل النظام من المؤكد ان العالم سيقف ضد الشعب ... وشكراً

      حذف

إرسال تعليق